حبيبتي وسر جنوني
حبيبتي وسر جنوني
عطري ,, النفيس ,,
وحيدتي ,,
أ
م
ل
ي
سيدتي ,,
أحرفي ,,
جنوني ,,
اشواقي ,,
ولهي ,,
سهري ,,
قلقي ,,
سهدي ,,
ناري ,,
ثلجي ,,
حنيني ,,
آهآتي ,,
وجعي ,,
فرحي ,,
حزني ,,
م
ت
ي
م
أ
ن
ا
حد الجنون ,,بكِ ,,
يا أجمل عطر ,,
يا أرق نساء الكون ,,
يا غصن البان ,,
يا أخر فروع الياسمين ,,
يا أول خيوط فجر الحنين,,
أ
ش
ت
ا
ق
كِ
كشوق الندى للأزهار ,,
وشوق الازهار الى عبيرها ,,
سوف أتي اليكِ ,,مع نسيم الحب العذري ,,
ملاكــــِ الوحيده ,,
آآآآآه يا وجعي ,,
آآآآآه ياألمي ,’,
عندما اطالع في عينيكِ السوداء ,
يأسرني سحرها ,,
آآآه كم أعشق تلك العيون ,,
آآآه كم انا بكِ مجنون ,,
آآآه يا من عبث شوقها بقلبي الحنون ,,
سيدتي ,,
يا أرق من نسيم الصباح ,,
يا أروع من عطر الياس ,,
تعالي حبيبتي ,,
أقربي كل شيء فيني يحتاجك ,,
كل شيء فيني يسأل عنك ,,
مشاعري تنطلق من عنانها لتعلن
لكِ صدقها ,,
انفاسي تحترق داخل صدري واشواقي التي
تسافر بي الي حنينك والى موعد للقائك ,,
المنتظر ,,
مزقني حنيني ,,
بعثرني بعدكِ وفراقكِ ,,
يا سيدتاً غيرت اللوان عمري كلها ,,
يا ساريتاً ك مسرى الدم في اوردتي ,,
يا كنزي الثمين ,,
كم انا محظوظ ,,
كم كان كبير حظي ,, عندما ,, احببت انسانه برقتكِ وصدقكِ
يا جوهرتي النادره ,,
سيدتي ,,
حتى السهر عشقته لأجلك ,,
حتى الوجع ما رسته لاجلك ,,
حتى الالم صاحبته لأجلك ,,
اتذكرين ,,
عند فراقكِ
كم ذرفت عيني دمعها دماً
كم كانت لي من الاوراق تحكي قصص عذابي وآهاتي لغيابكِ عني ,,
م
ل
هـ
م
ت
ي
حبك أثمن الهديا التي وهبتني اياها الحياه ,,
كنت دائماً وحيداً
كنتُ دائما حزيناً
لم اذق طعم الفرح ,,
حتى ان دخلت في حياتي ,,
تلونيها بأللوان حبكِ وعطفكِ ورقتك ِ,,
وقلبكِ الكبير ,,
ايتها الحنينــــه ,,
كم أعشق حنيتكِ
وولهكِ عليَ ,,
وخوفكِ عليَ
اتذكرين كم من القصائد كتبتها لكِ
اتذكرين كم من الدموع تســاقطت لأجلكِ
آآآآه
احتاجكِ كما يحتاج الطفل لحنين والدته وأحظانها الدافئه ,,
ي
ا
س
ر
ج
ن
و
ن
ي
دعيني أقبل تلك العيون ,,
دعي أصابعي ترحل بأمواج شعركِ المجنون ,,
دعي أطراف يدي ,, تلمس رقه خدكِ الوردي ,,
عطر محبتي ونشوتها وفرح عمري ,,
انتظرك هناك دائماً
عند مكان لقائنا ,, في مملكه الود والشوق
فتعالي ,, حبيبتي ,,
ستجدين ,, عاشقاً أتعبه الانتظار ,,
ومزقـــه الحنين ,,
ف
هل ستأتين ,,
حبيبتي ,,
بأنتظارك ,,
س
ي
د
ت
ي
وسأبقى أنتظرك طوال حياتي ,,
أرجوكِ لا تدعيني اطيل الانتظار ,
الرئيسية 
